إن عمادة القبول والتسجيل تعمل على توفير قاعدة بينات أكاديمية عن الجامعة وكالياتها العلمية وتخصصاتها

في إطار حرص جامعة المجمعة على الريادة والتميز وتطبيق الجودة الشاملة، صدر قرار إنشاء عمادة الجودة وتطوير المهارات بالرقم (9) وتاريخ 1431/03/02هـ ، وظلت العمادة منذ إنشائها تؤدي مهامها تحقيقا لرؤية ورسالة جامعة المجمعة وبما يتسق مع مشاريع التحول الوطني ورؤية 2030، حيث تعمل على ترسيخ رسالة الجامعة أكاديميا وإداريا بما يعزز من مخرجات التعلم والحوكمة وتعزيز قيم النزاهة والشفافية والتأكد من تطبيق أعلى المعايير المعتمدة في ذلك.

نسعد في عمادة شؤون الطلاب أن نقدم خدمات متميزة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات حيث لا يعتمد التعليم على المنهج التعليمي والتدريس داخل الفصول، بل يتكامل مع ما تقدمه الجامعة من برامج وأنشطة تساهم بتطوير وبناء شخصية الطالب، وتتنوع الأنشطة الجامعية ما بين أنشطة ثقافيه ورياضية وتدريبية. ونطمح أن نطور من برامج الأنشطة الطلابية لتتواكب مع رؤية المملكة 2030 من ضمن برنامج جودة الحياة

تعتبر عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي، أحد المكونات الهامة لجامعة المجمعة، فهي محور الاتصال بين الجامعة والمؤسسات العلمية والبحثية في الداخل والخارج ونقطة انطلاق الجامعة على العالم الخارجي؛ ومن ثم فهي من الجهات المنوط بها تأهيل الباحثين في المجالات العلمية المختلفة التي تسهم في الارتقاء بالمجتمع من خلال وضع الالية المناسبة لدعم وتعزيز النشر العلمي لمنسوبي الجامعة

تسعى جامعة المجمعة منذ تأسيسها إلى التميز في جميع خدماتها التي تقدمها لجميع المستفيدين، ومن هذا المنطلق تعتبر عمادة تقنية المعلومات والتعليم الإلكتروني إحدى وحدات الجامعة الفاعلة في تقديم الخدمات إلكترونية والتعليمية عبر أتمتة الخدمات التي تقدمها جميع جهات الجامعة للمستفيدين وتقديم الدعم والتطوير لتلك الخدمات الإلكترونية لتحقيق أهداف الجامعة في التحول الرقمي وفق رؤية المملكة 2030.

منذ نشأته في عام 1432هـ - بوصفه الذراع الاستثمارية لجامعة المجمعة - يعمل معهد الدراسات والخدمات الاستشارية وفروعه في ضوء توجهات الجامعة وإستراتيجيتها على تحقيق المخرجات المستهدفة والمأمولة منه، والتي تتمثل في تقديم مختلف الخدمات التدريبية والاستشارات النوعية للقطاعين الحكومي والخاص، وإعداد الدراسات المتخصصة التي تخدم أهداف التنمية المستدامة، وتحقق مستهدفات التحول الوطني، والمشاركة في بناء المؤسسات الوطنية