في هذا اليوم المبارك نعيش الذكرى الرابعة والثمانون لتوحيد المملكة على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه, فكما كان اليوم الوطني تتويجاً لمسيرة الجهاد من أجل الوحدة والتوحيد فقد كان انطلاقة لمسيرة جهاد آخر, جهاد النمو والتطور والبناء للدولة الحديثة.
في هذا اليوم نجدد ولاؤنا لهذا الوطن المعطاء وقيادته الحكيمة ونواصل الكفاح لجعل هذ البلد الكريم في مصاف الدول المتقدمة في شتى المجالات كما نجدد شكرنا وامتناننا للعاملين في هذا البلد السائرين به إلى التميز والريادة في شتى النواحي.
راجين من الله تعالى أن يديم على هذا البلد وأهله نعمه التي لا تعد ولا تحصى.
آخر تحديث
الأربعاء, 24/سبتمبر/2014