قسم الفيزياء يقيم ورشة عمل بعنوان تعزيز دور الرقابة الذاتية وأثرها على تحسين الأداء في المؤسسات

أقام قسم الفيزياء بكلية العلوم بالزلفي ورشة عمل بعنوان: "تعزيز دور الرقابة الذاتية وأثرها على تحسين الأداء في المؤسسات" قدمها الدكتور محمود جاب الله عبدالموجود تضمنت الاتي:

في الجزء الأول من هذه الورشة تم التعريف بمقدمة تمهيدية عن الرقابة الذاتية وتعريفها اصطلاحيا وشرعياً، حيث تعرف الرقابة الذاتية في بيئة العمل على أنها: "إحساس الموظف (أو العامل) بأنه مكلف بأداء العمل ومؤتمن عليه من غير حاجة إلى مسؤول يذكره بمسؤوليته أو مراقب يراقب تصرفاته وأفعاله".

نظرية "سنايدر " للرقابة الذاتية: يعود مفهوم الرقابة الذاتية إلى السبعينيات، حين قدَّم عالم النفس "سنايدر" نظرية المراقبة الذاتية، والتي تحدَّث فيها عن نوعين من الأشخاص: نوع لديه رقابة ذاتية عالية ونوع آخر لديه رقابة ذاتية منخفضة.

مقاييس "سنايدر " للرقابة الذاتية: هو أداة تقرير ذاتي لتقييم درجة الرقابة الذاتية، ويتكون هذا الاختبار من 25 عنصراً، ويتم التقييم كالآتي:

  • إذا كانت درجة الاختبار بين 0-8، فإنَّ الرقابة الذاتية لدى الشخص منخفضة.

  • إذا كانت درجة الاختبار بين 9-12، فإنَّ الرقابة الذاتية لدى الشخص متوسطة.

  • إذا كانت درجة الاختبار بين 13-25، فإنَّ الرقابة الذاتية لدى الشخص عالية.

آخر تحديث
الخميس, 10/مارس/2022